هل سبق لك أن حاولت جاهدًا لتحقيق شيء ما ؟ هل لاحظت أنه عندما تتوقف عن المحاولة وبجدية ؟ يتجلّى !؟
هذا لأنه عندما تتخلى عن تحقيق ذلك، أنت تتخلى عن التوتر والإحباط ، وتفتح نفسك لتتلقى.
اليوم ، لاحظ ما يجعلك محبطًا ومرهقًا.
توقف وهدئ عقلك.
اسأل نفسك هذا السؤال:
كيف يمكنني أن أسعى لهدفي بطريقة أخرى أكثر سهولة ؟
تخيل أفضل سيناريو يحدث في ذهنك.
ابحث عن الشعور بالراحة مع هدفك
لا تربط هدفك بشعور القلق والإحباط و العجلة
اربطه بالهدوء و الطمأنينة والثقة بالله !
فالتخلي يكون عن المشاعر السلبية المصاحبة لأهدافك .
واذا لم تستطيع فعليك أن تتخلى عن الهدف نفسه !
لأن سعادتك وسلامك الداخلي أولى لصحتك الذهنية و الروحية و الجسدية .
ولعلّ بعدها سيظهر و بكل سهوله. دمتم طيبين والسلام.
0 التعليقات:
إرسال تعليق